الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained
الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained
Blog Article
قد لا تبدو مثل هذه التهديدات ضارة للغاية. ولكن إذا كنت تعتقد أنك تتعرض للابتزاز عاطفيًا، فمن المهم ملاحظة والتعرف على العملية التي يحدث فيها هذا التلاعب مرارًا وتكرارًا.
تصبح الضحية في الابتزاز العاطفي بمثابة رهينة عاطفية، باحثة عن إرضاء الآخر، ومتجاهلة ذاتها واحتياجاتها.
يحتاج الناس إلى فصل الناس عاطفيا عن جميع الناس ، حتى الأقارب والآباء والأصدقاء والأشخاص في أشياء ومواقف مختلفة.
يمكن وصف الابتزاز بأنه أحد أشكال الأذى التي يعتمد عليها الشخص لإيذاء شخص آخر.
يحتاج الشخص إلى أن يكون على دراية بالمطالب الشخصية التي يريد تحقيقها ،
حينما يتراجع المُبتز لا يعني هذا أن باب الابتزاز قد أُغلق إلى الأبد، إنه فقط يدخل في مرحلة جديدة، وهي مرحلة الضغط.
فيجذبك الفضول للتعرف على ما يخفي، وتظل أسيرًا لديه بفضولك ورغبتك في كشف الحقيقة.
التهديد الصريح: حيث يوضح الشخص المبتز بوضوح أنه سيتخذ إجراءات سلبية إذا لم تستجب
عادة لا يكون لديهم الأدوات المتاحة لفهم كيفية نقل احتياجاتهم.
يقع كثيرون ضحايا علاقات سامة يُخرجهم فيها شركاؤهم عن طورهم، أو يضيِّقون الخناق عليهم ويقيدون تحركاتهم، فيشعرون أنَّ الشريك يبتزهم عاطفياً؛ فإن أردت معرفة المزيد عن الابتزاز العاطفي فتابع معنا القراءة.
ينبغي أن يدرك الشخص المطالب الشخصية التي يرغب في تحقيقها، وعلى الشخص أن يتعلم رفض الأمور التي لا تلائم الحاجات الشخصية التي يرغب في تحقيقها.
فتراه بطلًا وتلجأ إليه متى اعترتك الحيرة في أمر ما، وكلها سبل للسيطرة عليك.
نعم، تستحق أنفسنا الكثير من البذل في سبيلها؛ ذلك لأنَّها المحرك الأساسي لكلِّ أمرٍ في الحياة.
هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف اضغط هنا الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]